فور إعلان قرعة كأس العالم ووقوع المنتخب الجزائري مع إنجلترا وأمريكا وسلوفينيا بدأت الجماهير الجزائرية تفكر كيف ستساعد فريقها على هزيمة منافسيه بطريقتها الخاصة كما فعلت مع المنتخب المصري بطل أفريقيا في مباراة أم درمان الفاصلة بالسودان .
فسارعت الجماهير الجزائرية في التفاعل والتجمع عبر شبكة الإنترنت على الموقع الرسمي للفيفا وعلى المواقع والمنتديات الإلكترونية لمتابعة كيف سيكون شكلهم في المدرجات وخارجها عندما يواجهون أمريكا وإنجلترا .
فقال أحدهم " أتمنى أن يأتي موعد مباراة إنجلترا لنواجه " هوليجانز " الإنجليز ونريهم من هم المناصرين الجزائرين الذي يرهبون أي جمهور في العالم حتى لو كان الهوليجانز نفسه " .
وجدير بالذكر أن " الهوليجانز " هي مجموعات جماهيرية مثل " الألتراس " ولكن الهوليجانز أكثر تعصباً وتدميراً للمنشأت الرياضية في حالة هزيمة فرقهم وأيضاً التعرض لجماهير الفرق المنافسة والخوض معهم في حرب شوارع تماماً كما فعلت الجزائر مع مصر في مباراة 18 نوفمبر .
وبالنسبة لمباراة أمريكا وكيفية مواجهة الجزائريين لها فقد قررت بعض جماهير الجزائر أن تحول المباراة إلى حرب سياسية جديدة ضد الأمريكان متخذين حجتهم هذه المرة في كيفية إعادة للعراق حقوقها وكرامتها من جديد بعد أن يلقنوا الأمريكان درساً لن ينسوه خارج وداخل الملعب .
واستجابت جماهير الجزائر على الفور لنداء بعضهم البعض وقامو بإعداد العدة من الأن لتلقين الأمريكان درساً تاريخياً وبدأ لعبة تركيب الصور مجدداً ولكن هذه المرة لم يركبو صور فنانات على وجوه لاعبي المنتخب الأمريكي , بل قاموا بتركيب صورة أسامة بن لادن المتهم بتفجير منشآت أمريكية في 11 سبتمبر 2001.
فسارعت الجماهير الجزائرية في التفاعل والتجمع عبر شبكة الإنترنت على الموقع الرسمي للفيفا وعلى المواقع والمنتديات الإلكترونية لمتابعة كيف سيكون شكلهم في المدرجات وخارجها عندما يواجهون أمريكا وإنجلترا .
فقال أحدهم " أتمنى أن يأتي موعد مباراة إنجلترا لنواجه " هوليجانز " الإنجليز ونريهم من هم المناصرين الجزائرين الذي يرهبون أي جمهور في العالم حتى لو كان الهوليجانز نفسه " .
وجدير بالذكر أن " الهوليجانز " هي مجموعات جماهيرية مثل " الألتراس " ولكن الهوليجانز أكثر تعصباً وتدميراً للمنشأت الرياضية في حالة هزيمة فرقهم وأيضاً التعرض لجماهير الفرق المنافسة والخوض معهم في حرب شوارع تماماً كما فعلت الجزائر مع مصر في مباراة 18 نوفمبر .
وبالنسبة لمباراة أمريكا وكيفية مواجهة الجزائريين لها فقد قررت بعض جماهير الجزائر أن تحول المباراة إلى حرب سياسية جديدة ضد الأمريكان متخذين حجتهم هذه المرة في كيفية إعادة للعراق حقوقها وكرامتها من جديد بعد أن يلقنوا الأمريكان درساً لن ينسوه خارج وداخل الملعب .
واستجابت جماهير الجزائر على الفور لنداء بعضهم البعض وقامو بإعداد العدة من الأن لتلقين الأمريكان درساً تاريخياً وبدأ لعبة تركيب الصور مجدداً ولكن هذه المرة لم يركبو صور فنانات على وجوه لاعبي المنتخب الأمريكي , بل قاموا بتركيب صورة أسامة بن لادن المتهم بتفجير منشآت أمريكية في 11 سبتمبر 2001.
إرسال تعليق